في يوم من الأيام أتفقت أسرتي على السفر فقرر أبي السفر إلى بيت الله الحرام وفرحت أنا و أفراد أسرتي كثيراً وكان السفر براً و أستغرقنا في الدرب يوم وليلة وكان قلبي يزاد شوقاً لرؤية الكعبة الشريفة كلما أقتربنا من مكة .
كان الأحساس جميل جداً أول نظرة لي لبيت الله الحرام وقفت مذهولة من منظر الكعبة وقدسية المكان الطاهر لقد أحسست بقربي من الله سبحانه وتعالى و أحسست إني تحت رحمته و أحسست بالأمان .
بقلم الطالبة : عزيزة جمعة .....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق